ليس الألم أن تتوه وحيدًا في منتصف الطريق، ولكنّ الألم إدراكك أنّ عليك إكمال المسير سعيدًا شئت أم أبيت مهما بكيت لأنّه لا طريق على خارطة العمر الحاليّة أمامك سواه.
ليس الألم أن تتوه وحيدًا في منتصف الطريق، ولكنّ الألم إدراكك أنّ عليك إكمال المسير سعيدًا شئت أم أبيت مهما بكيت لأنّه لا طريق على خارطة العمر الحاليّة أمامك سواه.