في حوارٍ دافيءٍ حلوٍ سريعٍ مسّ شغاف القلب بلطفٍ مهيب، يسأل أحمد والدته مُذكّراً كالعادة: ماما.. صلّيتي العصر؟
تجيبه أخته: شو رأيك!
فيقول بحزم: بدّي أتأكّد إنّه كلنا رايحين عالجنّة سوا.💓
صَمَتَ الكون كلّه للحظة..
تبسّمت إيمان..
وتبسّم أحمد..
وتبسّمت الجنّة..
وراح القلب يدعو: يا ربّ سوا.. يا ربّ سوا.🤲🏻