يُرمزُ لِدُوما بكفٍّ ترفعُ عنقودَ عنبٍ أحمر، عنبها فريدُ الحلاوة نَصِفُهُ بالعاميّة أنّه: (واقع من الجنّة).
كفٌّ لا يكفُّ عن قرعِ أبوابِ السماءِ بالدعاءِ ولا يقنطُ من رحمةِ الله، يدعو ربّ الناس أن يُذهب عنهم البأس ويكفيهم ويُغنيهم بما شاء كيفما شاء وهو السميع العليم.
يشهدُ الذي ذكر العنب في احدى عشر موضعاً من القرآن الكريم أنّ القلوب هناك؛ وأنّنا لا ننسى.