“وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى”.
ما بين رجلٍ يسعى ولا يجيء،
ورجلٍ يجيء دون أن يسعى،
عتبت على قومها أيّما عتبٍ المدينة.
ماذا لو أنّنا سعينا معاً؟
هل تُرانا ننتظر جِيئةَ أحد؟
أيكون لمدينتنا أقصىً حينها؟
ربّما يا حبيب بن مري،
ربّما ..